الحنين للماضي يجمعهم
جمعهم التواصل الإجتماعي من جديد مجموعة من ابناء وبنات التربوية القديرة زينب علي قاسم (رحمة الله عليها). وبهذا الجمع جددوا العهد الا يقترقوا مجددا. وبداءو بالعودة للماضي وقلوبهم بدأت كشرفات وردية تظللها كلمات الحنين إلى فترة من اهم مراحل اعمارهم الغضة، والتي جمعتهم بطابور صباحي واحد وكتاب واحد وهم واحد.
ومن خلال اطلالة واحدة في عيون خريجي ثانوية بلقيس والنهضة 85/84 تلمس حنينهم لايام الماضي عندما كانوا ويدرسون ويلعبون ويسرحون في فناء ذلك المكان العظيم، طالما تخرج منها ابرز الكوادر في شتى المجالات في البلد وخارجها، وهاهم اليوم تسلقوا سلم النجاح بجهدهم ليصلوا إلى راسه، ومتربعين بفضل جهدهم على عرش الوظائف الراقية. فلقائهم هذا ناقلين رسالة شفافة ورقيقة لابنائهم وابناء جيل اليوم تبدأ كلماتها باواصر الصداقة والمحبة وضرورة التواصل فيما بين الطلبة والاستاذة وكل ماكان يخصهم واسهم في الولوج بسلم المجد وختامها دعوة إلى النجاح والبناء.
شكرا للسوشيال ميديا الذي جمعنا بعد فراق 35 سنة
الرحمة لشهدائنا وامواتنا من طلبة ومدرسين ومدرسات
واخيرا نجدد الدعوة للبقية للتواصل معنا .
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها